أتاني …… بقلم احمد حسين عبدالغني .
أتاني …
من الوليف
عطورا …
فشممت من عطرها
وشربت من شفتيها
گالخمر معتوقا …
ضحكت ومضت
فقالت ردها لي
بقبلةٍ لعلي
أطفئ مابين
جوانحي والفؤادِ
وقلاعي نفرت
حين دنوت مني
فصرت صريعا
في هواكَ فلا
تلم من في
حبهِ متيما .
…
… احمد حسين عبدالغني .
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق