الثلاثاء، 13 مارس 2018

أتاني …… بقلم احمد حسين عبدالغني .

أتاني …
من الوليف
عطورا … 
فشممت من عطرها
وشربت من شفتيها
گالخمر معتوقا …
ضحكت ومضت
فقالت ردها لي
بقبلةٍ لعلي 
أطفئ مابين
جوانحي والفؤادِ
وقلاعي نفرت
حين دنوت مني
فصرت صريعا
في هواكَ فلا
تلم من في
حبهِ متيما .
… احمد حسين عبدالغني .
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق