كم قلت لك يا صديقي
أن الحُبَ اكذوبة ٌ متجددة
تلك الجميلة
كم كانت متمردة
تلك المسافات المتعبة
كم كانت متعددة
أنا يا صديقي لم أعد أخشى
تلك العنيدة ُ المنفردة
تلك العيون التي
كانت مترددة
صبابة ُ العشقِ أرداها كلامُها
والعاشق ُ المهموم
أمست كلماته متبددة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق