مدي يدك
استخرجيني من عمق عينيك
وهم كان اسمي على شفتيك
اقتلعيني من قرطاسك
اكسري القلم
بدء يرسم بدل الأمل ألم
لا توقضي ثانية ذلك الحلم
أرسم حدودك الانثوية
خارج مدارات حياتي
فحياتي عدم
انت
كالسراب حسبه الفؤاد ماءا
بعد مضي العمر
القلب قد استفاقا
جانبي الأيسر انت
أعلن عن الروح فراقا
فما كان حبك لي الا
وهم في وهم
جعفر الحسن.. العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق